CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

Wednesday, December 31, 2008

من أفضل ما قرأت : عن مصر و غزة




من أفضل ما قرأت : عن مصر و غزة

اضغط على العنوان لقراءة المقا ل و اذا تعطل الذهاب لصفحة المقال اضغط ريفريش


Bookmark and Share

Sunday, December 28, 2008

يا "أبو الغيط" كَذَبْتَ..غزة لم يأكلها الذئب..!


أسامة عبد الرحيم *

ثانياً وهو الأهم وضع خطين أزرقين فوق وتحت هذا الغراب الرسمي ليماثل شعار كيان الاحتلال الصهيوني "الشقيق"..!
فبعد أن نفذ الاحتلال الجزء المكلف به من الخطة التي اتفقت عليها وزيرة خارجية الاحتلال في القاهرة ضد حكومة المقاومة والصمود في غزة، والتي تتلخص في حرق غزة وعجن لحمها وتسويتها بالأرض؛ لصالح عودة سلطة عباس - كرزاي رام الله- إليها مرة أخري فوق الدبابات الصهيونية.
جاء دور النظام المصري ليعلن وزير خارجيته أنه قد حذر حكومة الصمود من مغبة المقاومة " العبثية" وانه كان من الواجب عليها الاستسلام كما فعلت الثيران العربية من قبل، وحمل حماس دماء الشهداء التي شاركت في سفكها مصر.
جاء "أبو الغيط" ممسكاً بقميص غزة ملوحاً بتصريحات كذب بأنه قد تم السماح بفتح المقابر في رفح لاستقبال الشهداء والمستشفيات لاستقبال الجرحى الفارين من حلقة النار؛ فانتفضت الشعوب عن بكرة أبيها تهتف غاضبة:" بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ".
يا "أبو الغيط " بقع الدم الموجودة في مسرح الجريمة تعتبر دليلا مهما في كشف الجرائم ومرتكبيها، ويديك الملطخة بالاتفاق مع ليفني في القاهرة ليلة الهجوم الوحشي تعتبر تحريضاً صريحاً للقاتل الصهيوني يعاقب عليه القانون الدولي الجنائي.
لحم غزة المر الذي استعصى تمزيقه على أنياب اولمرت وليفني وباراك وشارون من قبل، مزقه النظام المصري للحفاظ على أمنه هو من جهة -لا أمن مصر كما زعم - ومن جهة ثانية للحفاظ على أمن كيان الاحتلال الذي يمنح (الأيزو) لبقاء الأنظمة في كراسيها، ويمنحها درجات الثقة عند السيد الأمريكي.
خرج " أبو الغيط" بين الحين والآخر محاولاً امتصاص غضبة الشعب ملقياً كذباته الحمقاء بأن معبر رفح مفتوح على مصراعيه وأن حماس ترفض مرور الجرحى، وظن " أبو الغيط" أن الشعوب نسيت هذه التمثيلية الفاشلة التي تكررت تفاصيلها مع حجاج القطاع منذ أسابيع لا تزيد .
وياليت النظام المصري فعل فعلة الغراب الذي بعثه الله يبحث في الأرض ليواري سوأة أخيه الشهيد في غزة، بل على العكس من ذلك خرجت كلمات "أبو الغيط" في مؤتمر بحضور رئيس السلطة الانقلابية - كرزاي رام الله - يراوغ لمنع عقد قمة عربية يعلم يقيناً كم من "الأحذية" تنتظره في حال حضوره فيها، ويا ليته اعترف نادماً أمام الشعوب العربية بالقول "يا ويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فأواري سوأة أخي فأصبح من النادمين".
العالم كله يتداول الآن أكبر عملية تواطؤ سيذكرها التاريخ للأسف، حيث كشفت مصادر دبلوماسية عربية – وليست صهيونية فقط- وثيقة تثبت أن القاهرة تورطت بالتستر على الهجوم، بل مارست التضليل على حكومة غزة وأقنعتها أن تهديدات الاحتلال إعلامية فحسب، وهو ما تسبب في بقاء أفراد أجهزة الشرطة الفلسطينية وعناصر المقاومة في أماكنهم مما سهل اقتناص الطائرات الصهيونية لأكبر عدد منهم كما ظهر جلياً على الفضائيات.
وكشفت الصحف من المحيط إلي الخليج بل حتى الصحف الصهيونية كشفت هي الأخرى إن القاهرة شددت على وزيرة خارجية الاحتلال تسيبي ليفني على ضرورة تجنب وقوع ضحايا في أوساط المدنيين خلال العملية العسكرية حتى لا تستخدم صور الأبرياء في تأليب الشارع العربي ضد أنظمته العميلة المتواطئة، وهو ما لم تفي به ليفني فوضعت كرامة الأنظمة تحت قدميها وفضلت كسب مزيد من الدماء وانتهاز التواطؤ الرسمي العربي.
أبلغ النظام المصري – الوسيط النزيه !!- حماس ليل الجمعة بأن الاحتلال موافق على البدء بمفاوضات للوصول إلى تهدئة جديدة، وأنه لن يشن هجوم على قطاع غزة قبل استنفاد القاهرة كل جهودها للوصول إلى تهدئة ما بين تل أبيب وفصائل المقاومة.
أدى تأكيد النظام المصري – الوسيط النزيه !!- لحماس بأن الاحتلال لن يشن هجوماً على قطاع غزة، إلى ثقة وزارة الداخلية في الحكومة الفلسطينية بالرسائل المصرية الرسمية وأوقفت الإجراءات المتبعة في هذه الحالة الخطرة وأهمها إخلاء المقرات الأمنية الفلسطينية.
لقد اتبعت وزارة الداخلية التابعة لحماس إخلاء المقرات الأمنية في القطاع عند كل تهديد صهيوني، إلا أنها هذه المرة لم تخل المقرات الأمنية بناء على تطمينات النظام المصري – الوسيط النزيه !!- للحركة قبل الهجوم بليلة واحدة.
أكد النظام المصري – الوسيط النزيه !!- للشهداء الذين سقطوا بأن الاحتلال لن يقوم بأي هجوم على قطاع غزة خلال الـ 48 ساعة القادمة، أقسم بالعروبة والدم وأغلظ الأيمان أنه لن يفعل خاصة أن يوم السبت عطلة رسمية ودينية عند اليهود، ولن تقدم خلالها على البدء بهجوم على القطاع.
وتبين فيما بعد أن النظام المصري – الوسيط النزيه !!- اشترك في خديعة حماس والتغرير بها، من خلال التأكيد لها بأن الاحتلال لن يشن هجوم على القطاع، وهذا ما أكدته وزيرة الخارجية الصهيونية تسيبي ليفني في لقائها الخميس بالرئيس مبارك وفق ما بُلغت به حماس من خلال مساعدين لمدير المخابرات المصري.
أخيراً وبعيداً عن مشاعر القهر والغضب التي تغلي في الصدور، وبالنظر إلى نصف الكوب المملوء سنجد أن دماء غزة لم تفضح النظام المصري ورجالاته فحسب، بل كشفت أن الأنظمة العربية مجرد دمى يحركها البنتاجون والكنيست كيفما يشاء، تؤمر فتطيع وتؤيد وتتواطأ وتحاكم الذبيحة وتشد على يد الجلاد.
وكللت الغارات الصهيونية هذه الأنظمة بالعار، حيث أنها ومن أجل البقاء في كراسي الحكم، أو من اجل حفنة من الدولارات باعت مليون ونصف المليون بثمن بخس دراهم معدودة لكيان الاحتلال الصهيوني.
هكذا أصبح أكبر الأنظمة بين يوم وليلة اقل من اصغر عميل يأتمر بأمر المحتل لتشويه صورة انتصار حفرته دماء شهداء الشعب المصري – الذي لم يعد ينتمي إليه- في سيناء المتاخمة لغزة المحاصرة عام 73.
لقد أكد المراسلون الميدانيون من داخل حلقة النار محض كذبك يا " أبو الغيط" فعلى من تكذب ولمصلحة من تتواطأ ، وماذا أخذتم لتسلموا غزة حبيسة جائعة قطع العطش حلقها ومزق حصاركم جسدها، وأتي القصف الصهيوني الوحشي على كل شئ تقريباً يتحرك، لا فرق بين شيخ ومقاوم وطفل وامرأة طالما تم رصدت طائراتهم قلب فلسطيني ينبض بالصمود والمقاومة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


Bookmark and Share

Saturday, December 27, 2008

To the honest peoples of the world: do not believe Israel

.
.

To the honest peoples of the world:
do not believe Israel
, dont make Israel fools you , dont take israel words for granted ,
Israel lies to you

The collective punishment of Gaza's civilian population is illegal. But international law was tossed aside long ago


Bookmark and Share

Thursday, December 25, 2008

يا أهل تونس ....نحن معكم


رسالة إلى السيد عمّار
404


Bookmark and Share

Sunday, December 21, 2008

قراءة بالعقل !!





فراج إسماعيل يكتب :

انتهت سكرة الفتح المبين برمية حذاء منتظر الزيدي على "نافوخ" بوش. هدأت قليلا الفرحة الطاغية التي انطلقت من المحيط إلى الخليج لتحتفل ببطل قومي غاب عنا منذ عصور الفتوحات الإسلامية! القول بشيء آخر في غمرة هذه الاحتفالات والمهرجانات، مشي على الأشواك، دخول في المحظور، عملية انتحارية تنتهي باتهامات الصهينة والعمالة لأمريكا. ولأنني أخشى الأشواك وأتفادى المحظور، ولا أحب الموت، أؤكد وأبصم بالعشرة أنني واحد من ملايين العالم العربي المغتبطة برمية الحذاء التي عبرت بشجاعة عن ما يكنه الشعب العراقي نحو بوش، وعن السجل الأسود الذي يرحل به غير مأسوف عليه. طبيعي في ظل الظروف المأساوية التي آل إليها العراق أن يتم رميه بالحذاء أو الصرمة أو الكندرة أو النعل أو "القديمة" أو حتى "القبقاب" الذي قُتلت به الملكة "شجرة الدر" التي حكمت مصر، والمفارقة أنها كانت تابعة لبغداد عاصمة الخلافة العباسية في عهد الخليفة المستعصم. لكن من غير الطبيعي أو الصحي أن نحتفل برمية حذاء بهذه الطريقة، وأن نعتقد ونحن في كامل قوانا العقلية بأن بطلنا القومي الجديد منتظر الزيدي أعاد لنا الكرامة المسلوبة المهانة كما قال كثيرون بمن فيهم صحفيون وشعراء ومثقفون كبار! ردة فعلنا تعكس الاحباط والانهزامية، ومدعاة للسخرية، فبينما نشاهد في القارة الهندية توازن الرعب النووي بين الجارتين اللدودتين الهند وباكستان، نفتخر نحن بما يضمه دولاب أحذية الزيدي من "موديلات" الدمار الشامل! بالفعل هذا ما حدث بالضبط. فقد طيرت وكالات الأنباء وبثت القنوات الفضائية صورة شقيقه متصفحا دولاب أحذيته، وهتفت العرب العاربة له عبر منتديات الانترنت "بوركت يا أطهر حذاء. بك سنستعيد المجد الزائل والكرامة المبعثرة"! اختصروا القصة كلها في إهانة بوش مع أنه لم يشعر بالاهانة مطلقا واعتبرها مشهدا متكاملا للديمقراطية وحرية التعبير التي وصل إليها العراق بفضله! هذا الذي يصفه زملاء ومحللون بالغبي، استغل "الحذاء" برسالة سريعة معاكسة في جزء من الثانية. لم يفقد وقار الرئيس وهو ينحني مرتين لتلافي الفردة إثر الأخرى، محولا الموقف كله إلى مشهد كوميدي عادي في ظل الحرية المزعومة، أشبه بالبيض الفاسد الذي يلقى في الغرب على الرؤساء والزعماء فلا يمس شعرة من كرامتهم. رسالة الحذاء لا تتجاوز إعلان غضب، وأن الشعب العراقي كما قالت الصحافة الأمريكية يكره بوش مثلما كره صدام حسين. كان يجب على إعلامنا، محطات فضائية وصحافة، عدم الانجراف إلى عواطف الشارع. في الكرة لا يجوز أن يتحدث الناقد بمنطق مشجع الدرجة الثالثة، والأمر نفسه يسري على السياسة. في الأيام الماضية انتقل إعلاميون عرب كثيرون من الميدان الذي يجب أن يكونوا فيه، إلى مقاعد المتفرجين الحانقين الجاهزين بأحذيتهم للتعبير عن الرأي والغضب. هبت المؤسسات الحقوقية والمنظمات الصحفية العالمية دفاعا عن الزميل ابراهيم عيسى عندما صدر عليه حكم بالحبس في قضية صحة الرئيس، ثم منحوه بعد ذلك جائزة دولية.. لماذا فعلوا ذلك.. هل على رأسه ريشة؟! القصة كلها أنه واجه جحيم السلطة بالقلم والرأي الحر، وهو السلاح الطبيعي الذي يجب أن نقيس به بطولة صحفي واستبساله. قناة مثل "الحياة" سهرت يومين كاملين في حفلة حذاء الفتح المبين مع الناس والصحفيين والمثقفين والفنانين. كنت في غاية الاشفاق على المذيعين الشابين اللذين قدما تلك الحفلة، فمن قال لهما إن رسالة الصحفي البطولية، هي الحذاء و"البلغة" القديمة؟! لا ننكر على الزيدي مشاعره الانسانية، وتأثره ببيئته المهمشة في مدينة الصدر الفقيرة المتوجعة، لكنه دخل المؤتمر الصحفي صحفيا وليس فدائيا، له مهمة محددة تحكمها معايير ومبادئ وأصول. هذه المعايير والمبادئ والأصول جعلت المؤسسات الدولية تدافع عن الصحفيين والمراسلين عندما استهدفتهم القوات الأمريكية بالعراق، وحثت على توفير الحماية والتسهيلات لهم! القتل والسحل الذي واجهه البعض منهم ليس مبررا للخروج عن مهنيتهم، فإذا أراد صحفي أن ينتقم بالفعل الجسدي وأن يدافع عن كرامة وطنه وناسه بطرق أخرى، فليلق القلم ويترك مهنته، تماما مثل الطبيب الذي ينتقل إلى ممارسة الصحافة وضابط الشرطة الذي يمتهن المحاماة. بقدر ما أسعدت رمية الحذاء الغالبية في بلاد العرب وأشعرتهم باسترداد كرامتهم، بقدر ما أساءت للصحفيين من بني جلدتنا في نظر الاعلام الغربي، وهذا ليس من صالحنا على الإطلاق، ففي ظل مخاطر الديكتاتوريات التي نعيشها، يظل احتياجنا إلى مساندة المؤسسات الصحفية الدولية قائما وبشدة، فما أكثر المعتقلات والزنازين ببلادنا التي تنتظر أصحاب القلم والضمير! إننا نفقد سندا مهما للغاية بهذا التهويل، بالإضافة إلى خطر تعبئة وتحريض الأجيال الجديدة من الصحفيين على سلوك جديد على المهنة مسيء لها ولحياديتها في نقل المعلومات، وقوتها وسطوتها في إبداء الرأي. رسالة أخرى معاكسة لم يدركها كثير من المحتفين في بلاط صاحبة الجلالة "الصحافة العربية" وهو أن فعلا مماثلا لو حدث في مؤتمر صحفي لزعيم عربي لانتهى بقتل رامي الحذاء فورا، وباعتقال عائلته وكل من يمت له بصلة. والحقيقة أن قليلين من الصحفيين عندنا واتتهم الشجاعة ليقولوا لـ"الغولة" في بلدانهم "عينك حمرا"!.. وكان الثمن اعتقالات أو تدبير اتهامات ضدهم وصدور أحكام بالسجن. بوش وصف ضربة الحذاء بأنها حرية تعبير، وهذه حسبت له شئنا أم أبينا. نعم تعرض الزيدي للضرب العنيف، لكنه لم يختف من الوجود، ولم يعتقل أشقاؤه، بل أبرزت لنا الصور أحدهم وهو يعرض خزين شقيقه من أحذية الدمار الشامل! جرى اعتقال أربعة صحفيين من قناة البغدادية كانوا يشاركون الزيدي مهمة حضور المؤتمر الصحفي، وأُطلقوا بعد وقت وجيز بتدخل من السفارة الأمريكية، وهو ما أبرزته وسائل إعلام عربية وغربية كدليل على الحرية والديمقراطية.. فهل وصلتنا هذه الرسالة؟! في بلادنا يؤخذ الأبرياء بجريرة المشتبه فيهم فتمتلئ المعتقلات والسجون، وبعضهم يختفي أثره وينسى في غياهب الجب، ويضرب من تقوده قدماه أو مصيره الأغبر إلى مركز شرطة بأحذية أصغر ضابط أو أمين شرطة إسم الله! الحذاء الذي احتفينا به واعتبرناه فتحا مبينا، يخبط منا القفا والرأس والوجه في كل وقت. فهل نسينا أن ضابطا في الاسكندرية ركل به ولي أمر تلميذ في مدرسة ابتدائية لمجرد أنه تظاهر، فكسر له عموده الفقري وأصابه بالشلل، بالإضافة إلى حالات أخرى يندى لها الجبين!
من موقع العربية
* نقلا عن جريدة "الدستور" المصرية


Bookmark and Share

Tuesday, December 16, 2008

الزيادى و معركة الصرمة و الترويع !!

.

.

.



* القندرة=الحذاء


Bookmark and Share

Saturday, December 6, 2008

مدونة لا يمكن تجاهلها , (أحد) و أول زيارة !!

.

.



لا أصدق أنها أول زيارة لتلك المدونة المصرية البديعة ,مدونه(أحد )أفضل مدونة عربية حسب اختيارهيئة التحكيم العالمية لمسابقة دويتشه فيله للمدونات ,
المدونة دسمة جدا و يبدو اننى سأتصفحها بالكامل .


منحت هيئة التحكيم مدونة "أحد" من مصر جائزة أفضل مدونة عربية لهذا العام.

وتتناول هذه المدونة موضوعات مختلفة في مجالات الأدب والحياة العامة والسياسة والتاريخ. ويذكر أن هذه المدونة يكتبها شاب نشيط يعبر فيها عن الحياة اليومية في الشارع العربي. ووصف عمرو غربية عضو هيئة التحكيم المدونة بأنها "تعبير عن الصحافة الشعبية"، خاصة وأن كاتبها يتناول الكثير من الأحداث اليومية ليس في مصر وحدها وإنما في الدول العربية الأخرى. هذا بالإضافة إلى أنها مكتوبة بلغة سهلة وبسيطة وتحتوي على الكثير من المعلومات التي لا تتناولها وسائل الإعلام المحلية.



Bookmark and Share